لا إنترنت ولا ثابت ولا محمول في درعا

نشره Osama Khalid في

سن حسني مبارك سُنّة سيئة في مسيرة الثورات العربية يوم فصل الإنترنت والهاتف النقال عن مصر في محاولة بائسة لقطع سبل التواصل والتنظيم. تبعه في ذلك القذافي في شرق ليبيا والآن بشار الأسد في درعا.

لحسن الحظ، هذا لم يعنِ انقطاعًا تمامًا في الاتصال لأن درعا تقع قرب الحدود الأردنية مما يتيح الاتصال بشبكات النقال.

Comments