"كتب مي" شبكة اجتماعية لمحبي القراءة

نشره زايد في

"تحت شعار "دوق طعم الكتب" سيتم قريبا إطلاق موقع kotob.me وهو شبكة اجتماعية تقدم شكل جديد من التفاعل بينك وبين الكتاب من خلال خدمات جديده.

إيماناً بأن نهضة الأمم لا سبيل لها إلا بالقراءة وانطلاقاً من الحرص على بناء حضارة لوطننا ولبلادنا الإسلامية وإيماناً بأن الوقت اصبح ضيق في ظل عصر التكنولوجيا الذي نعيشه، يقوم موقع كتب مي بالتركيز بشكل أساسي على مفهوم أن قيمة الكتاب ليست في قراءته فقط و لكن في قيمة المعرفة الموجودة في داخله ولذلك فالهدف الرئيسي للموقع هو إيصال هذه المعرفة للمستخدم بطرق مختلفه سواء كانت بالقراءة أو غيرها عن طريق بعض الخدمات الجديدة والمتميزة :

خدمة "تابع"

يمكنك متابعه الأشخاص الذين لهم نفس اهتماماتك و قراءاتك سواء كانت سياسيه أو دينيه أو ثقافيه و متابعة تحديثاتهم المختلفة ومتابعة أقسام الكتب المفضلة لك والكتاب و دور النشر المفضلة لك لترى تحديثاتها من صفحتك الشخصية.

خدمة "قارئ الكتب"

هذه الخدمة تحت شعار " إذا كنت من محبي القراءة أو لم تكن ستصلك المعرفة " حيث يمكنك قراءة الكتب على الموقع من خلال تطبيق إلكتروني تتمكن من خلاله من تحديد أي جمله تعجبك داخل الكتاب و تقوم بالتعليق أو وضع سؤال عليها ثم مشاركتها مع أصدقائك على الموقع أو على الشبكات الاجتماعية الأخرى مثل "facebook " و "twitter" . وتهدف هذه الخدمة إلى إثراء محتوى الكتاب و زيادة قدرة الأشخاص على التفاعل داخل الكتاب.

خدمة "سجل"

هذه الخدمة تحت شعار "دوقهم طعم الكتب بصوتك" إذا كنت تحب نقل المعرفة لمن لا يحب القراءة يمكنك تسجيل مقطع صوتي قصير لمدة دقيقتين عن أي جزء يعجبك وتشعر انه مفيد للآخرين وتشارك هذا المقطع على الموقع أو على الشبكات الأخرى , وبذلك تصل الفائدة الموجودة في الكتب إلى كل أصحابك ممن لا يحبون القراءة.


خدمة "أنشر"

هذه الخدمة تحت شعار"أنشر علمك وزود دخلك" يقدم الموقع خدمة نشر الكتب والأبحاث والمقالات ذلك لصعوبة النشر الورقي على الكثير من الكتاب بوجه عام بسبب التكلفة المادية العالية .

خدمه "المتجر"

هذا التطبيق عباره عن متجر إلكتروني للكتب الإلكترونية الحديثة الإصدار في الأسواق فهذه الكتب غير متوفرة على الانترنت لذلك يتعاقد كتب مي مع دور النشر و المؤلفين لعرض جديد إصداراتهم على الموقع مقابل عائد مادي . "

 

المقال مساهمة من حسام الجلادي ، و شعار الموقع كتب بالعامية تحبيبا و تشجيعا لعامة الناس على القراءة.