هل تعلم أن الكثير من موظفي الشركات التقنية الكبرى من مثل جوجل و أبل و ياهو و اتش بي و إيبي يرسلون أولادهم إلى مدرسة ويلدروف حيث يستخدمون كل الأدوات ما عدا التقنية، الأقلام و الأوراق حتى الطين في بعض الأحيان، ولكن لا توجد الحواسيب ولا شاشات، فالحواسيب غير مسموح بها في الصفوف، وتتحفظ المدرسة أيضا في استخدامها في المنزل.
الأولاد أثناء الدراسة
حيث تعتمد هذه المدرسة على فلسفة التركيز على الأنشطة الملموسة والتعلم من الإبداع باليد، يقول أحد الموظفين الذي يرسل أحد أقاربه إلى هذه المدرسة: " أنا أرفض بشكل أساسي فكرة الحاجة إلى مساعدة التكنولوجيا في المدرسة. وفكرة أن برنامج في أيباد يستطيع تعليم أطفالي كيفية القراءة أو الحساب سخيفة ومضحكة. "
disqus