هاتف أبيض وأسود!
يتحدث كثيرون عن إدمان الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي وعندما نسعى لعلاج التأثيرات نجد عدة أدوات مفيدة في هذا الجانب، منها تقليل الإبهار الذي يجعل الهاتف أشبه بلعبة الطفل زاهية الألوان فما هي خيارا
يتحدث كثيرون عن إدمان الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي وعندما نسعى لعلاج التأثيرات نجد عدة أدوات مفيدة في هذا الجانب، منها تقليل الإبهار الذي يجعل الهاتف أشبه بلعبة الطفل زاهية الألوان فما هي خيارا
نيو بايب NewPipe هو برنامج مفتوح المصدر لنظام أندرويد يمكنك من عرض محتوى يوتيوب مع التخلص من كثير من قيوده فيغلق الإعلانات ويمكنك من تنزيل المقاطع إلى جهازك أو الاستماع في الخلفية ويقلل من جمع البيانات وربطها بحسابك في جوجل. كذلك يخفف من توجيه يوتيوب لك في اقتراحاته، فبالنسبة لي ساعدني تصميم البرنامج على التركيز على ما يهمني فعلا وتخفيف تأثير يوتيوب الذي يسعى لإبقاءك على منصته لأطول وقت ممكن. وللبرنامج شعبية لا بأس بها فقد تُرجم إلى 60 لغة وحصل على إعجاب ما يقارب 9000 مشترك في مستودعات جيت هب.
تحتوي هواتفنا النقالة على عدد ٍ لابأس به من المعلومات الشخصية التي تتعلق بنا، مثل مواقعنا، وقائمة الأسماء والاتصالات، والهوايات، والمفضلات، والصور، وغيرها الكثير.
لذلك لابد من حماية هذه المعلومات الشخصية؛ لأن أي هاتف نقال معرض للسرقة أو الضياع أو الاختراق، وبالتالي يتم ضياع هذه المعلومات المهمة بالنسبة لنا، ويصبح من الصعب علينا استعادتها خاصة إذا كان الجهاز غير آمناً.
ويمكننا رفع مستوى الأمان على أجهزتنا النقالة من خلال الالتزام بتطبيق الاجراءات التالية، وهي:-
لا يُتيح متجر تطبيقات أندرويد الرسمي Google play معلومات حول رخصة البرامج؛ فيما إذا كانت حرّة أو لا، كما لا يضم إمكانية تصفية نتائج البحث تبعًا لذلك.
إذا كنت ترغب في الاستماع إلى بعض برامج البودكاست المتوفرة حصريًا على iTunes من سطح مكتب لينكس أو باستخدام جهازك الأندرويد فموضوع اليوم موجّهٌ لك.
يتوفّر لمنصّة أندرويد عدد كبير من البرامج المخصصة للربط فيما بينها وبين أنظمة سطح المكتب (ويندوز، لينكس، وماك)، بهدف تسهيل تبادل الملفات والصور، وميزات أخرى تتفاوت تبعًا للتطبيق المستخدم كإمكانية أ
كتبت منذ أكثر من عام دليلًا مبسطًا عن كيفية استخدامي لجهاز Samgung Note 10.1 وتشغيله دون الإعتماد على أيٍ من خدمات غوغل، شمل ذلك تركيب روم سيانوجين مود، ود
من العادات التي أحاول أن أقوم بها بين فترة وأخرى تجربة أشياء لا أحبها خصوصا في عالم التقنية
كنت قد كتبت مسبقًا دليلًا للراغبين بالتخلي عن خدمات جوجل، بعنوان الرحيل من كوكب جوجل، تبيّن مدى التدخل الذي تمارسه جوجل بحق بياناتك المخزنة على خدماتها المختلفة، وتقترح عددًا من الخدمات البديلة.
منذ ذلك الوقت، تخليت عن استخدام جميع خدمات جوجل تقريبًا، بإستثناء خدمة البحث، التي كنت أحسبها الخطوة الأخيرة للإنعتاق من أسر شركة تسعى لإبتلاع البشرية!
الذي أعاد حساباتي وصول جهاز سامسونج نوت 10.1 (المزوّد بنظام أندرويد) لي - كهديّة - منذ عدّة أشهر، وما ان انطلقت في استخدام الجهاز ومحاولة استثماره لخدمتي، حتى وجدت نفسي أعود شيئًا فشيئًا إلى حضن الوطن الأم - جوجل، وهذا يعرفه كلّ مستخدم لجهاز أندرويد، أقصد الربط الكبير بين النظام و خدمات جوجل المختلفة.