إطلاق مخدم أباتشي 2.4 لينافس مخدم إنجن إكس

نشره Fahad في

شعار أباتشي

في ذكرى 17 لإطلاق مخدم أباتشي الحر الذي يفخر مطوروه بوصول رقم 400 مليون موقع حول العالم تعمل بقوته، والذي أصبح أشهر مخدم إنترنت منذ أبريل 1996م، انطلقت النسخة 2.4 أول إصدارة رئيسية بعد النسخة 2.2 التي صدرت في عام 2005م.
هدف هذه النسخة كان واضحا وهو رفع مستوى المنافسة بين المخدمات الحرة وخصوصا بين مخدم أباتشي ومخدم إنجن إكس، أكبر مخدمين في عالم المواقع الإنترنت، وتهيئة مخدم أباتشي ليكون الأفضل في الحوسبة السحابية، فهذه النسخة أسرع نسخة أباتشي صدرت  وأسرع من أي مخدم آخر مثل إنجن إكس كما يدعي مطورو أباتشي.

1- الشفرة المصدرية أولا

نشره Fahad في

Armijn Hemelتأليف: أرميجن هيميل من كتاب النصيحة المفتوحة، ترجمة: فهد السعيدي
أرميجن هيميل بدأ استخدامه للبرمجيات الحرة منذ 1994، عندما جاء أخوه بمجموعة من الأقراص المضغوطة تحوي نسخة أولية من FreeBSD. وبعد سنة تحول إلى لينكس وظل يستخدم الأنظمة الشبيه باليونكس منذ تلك اللحظة، في البيت و خلال دراسته في جامعة Utrech و العمل. منذ 2005م ، انضم ارميجن إلى الفريق الأساسي لـ  gpl-violations.org، ولديه شركته الخاص للاستشارات (Tjaldur Software Governance Solutions) المتخصصة في اكتشاف و حل انتهاكات رخصة GPL.

عودة إلى عام 1999 عندما بدأت بالانخراط في أنشطة FLOSS ، كنت قبل ذلك قد بدأت باستخدام لينكس و فري بي اس دي منذ عدة سنوات ، ولكني كنت مجرد مستخدما و كنت أرغب في الحقيقة بالمساهمة في شيء ما بالمقابل. كانت أفضل طريقة فكرت بها في المساهمة في المقابل هي كتابة الشفرة. لم أستطع أن أجد أي مشروع سأكون مرتاحا بالعمل عليه، لذا فكرت بالبدء في مشروعي الخاص. وأدركت لاحقا أن السبب الذي دفعني لذلك كان من المحتمل خلطة من أشياء متعددة. أحدها عدم الثقة بشفرتي البرمجية هل هي جيدة بما فيه الكافية لتقبل في المشاريع الموجودة أم لا ( لم أكن مبرمجا ألمعي، ولا زلت  ) ومع مشروعي الخاص لم تكن هذه مشكلة. السبب الثاني كان في الغالب هو غطرسة الشباب.

فتح باب طلب الحاسب اللوحي سبارك من وإلى محبي البرمجيات الحرة

نشره Fahad في

سبارك

يوجد في السوق حاليا العديد من الأجهزة اللوحية و أشهرها هو أيباد ثم يليه جالاكسي تاب والأجهزة اللوحية المحملة بنظام أندرويد المفتوح المصدر، المشكلة تكمن في المصنعين الذين لا يحترمون رخصة GPL  على أجهزتهم، بالإضافة اهتمام الشركات بمصالحها المادية وعدم استفادة مجتمع البرمجيات الحرة من الشهرة التي تكسبها تلك الشركات.
فمجتمع البرمجيات الحرة لم يستفد كثيرا من ثورة نظام أندرويد، لأن جوجل صممته بحيث يستقل بشكل كامل عن تطبيقات نظام جنو/لينكس ولا يشاركها إلا في النواة فقط، فلم يستفد مستخدمي لينكس من أندرويد إطلاقا، فهو يأخذ ولا يعطي.

إطلاق بلندر 2.62

نشره Fahad في

بعد شهرين من إطلاق بلندر 2.61، وتزامنا مع إطلاق مشروع مانجو، أطلقت مؤسسة بلندر الإصدارة 2.62 والتي تعتبر نقلة تطويرية آخرى في العديد من متطلبات التصميم ثلاثي الأبعاد الحساسة. تأتي هذه الإصدارات المتسارعة لهدف مؤسسة بلندر في إدارج كل المشاريع الجاهزة في المستودعات الفرعية في البرنامج الرئيسي ليستفيد منها الجميع.
أهم مميزات هذه الإصدارة هو تحسين محرك التصيير Cycles بحيث صار يدعم الطبقات والممرات، كذلك تعدد أجهزة التصيير .