المقالات

الوصف

المقالات العربية

العيش داخل طرفية

نشره طريف في

في عالم التقنية هناك الكثير من الغرائب والعجائب، والتي تظهر  أحيانًا في موقفنا من الشركات التقنية وفلسفاتها ومنتجاتها، وفي طرائق تعاملنا مع هذه المنتجات، المادية والتقنية، والأسلوب ا

بالصور، تاريخ وحدات تخزين بيانات الحاسب الآلى

نشره Fahad في

هذه الأيام أعتدنا أن يكون لدينا وحدات تخزين تقدر بمئات جيجا بايت في أجهزة الحاسب الآلي الخاصة بنا.
حتى مشغل الصوتيات و الأجهزة المحمولة الأخرى الصغيرة عادة ما تمتلك أكثر من جيجابايت في وحدات التخزين الخاصة بها.
و هذه الحقائق كانت تعد درب من الخيال العلمي منذ عقود قريبة، فعلى سبيل المثال فإن أول قرص صلب بسعة واحد جيجابايت كان بحجم غرفة التبريد و الذي صُنّع في عام 1980 و هي فترة ليست بالبعيدة!

ما أهمية استخدام البرامج الحرّة ؟

نشره طريف في

معظم من يعلم ما هي البرمجيات الحرة (إن لم نقل كلهم) يسألون السؤال التالي :

ولكن لديّ برامجي بالفعل، وقد اعتدت على استخدامها، ثم إنني أستعملها بالمجان رغم كونها غير مجانية، وأشاركها مع أصدقائي، فلماذا أتحمل عناء استخدام برامج جديدة تقول أنها ستعطيني “الحرية” ؟

أولاً : لا تظن أنك قادر على الحصول على البرمجيات الإحتكارية (مثل Microsoft Office) بالمجان وإلى الأبد … تتجه الدول حالياً نحو تطبيق قوانين حماية “الملكية الفكرية” بشدة وبحزم، وسيأتي ذلك اليوم

أمن وسلامة الملفات باستخدام أدوات checksum

نشره مجتبى الحداد في

سأتحدث عن أدوات تساعد في حماية الملفات يهملها كثير من الناس ونحن قي أشد الحاجة لها الآن ومستقبلاً , إحدى هذه الأدوات هي Checksum , وهى آلية تمكنك من التحقق من محتويات الملفات والبريد وحتى الأسطوانات والأقراص عن طريق أدوات تتيح لك أدوات التحقق من سلامة الملفاتإنشاء ملفات تحتوى بيانات مشفرة عن الملف الحقيقي و محتوياته وتفاصيلها ويتم إنشاء هذه الملفات المشفرة باستخدام أدوات ال checksum كما يتم استخدام هذه الأدوات أيضا عند وصول الملف للهدف النهائي والتحقق من عدم حدوث أي تغيير للملف أو حجمه أو محتوياته عن طريق اختبار بسيط وتستخدم هذه الأداة عادة مع الملفات المحملة من الإنترنت للتأكد من اكتمال تحميلها كاملا وعدم حدوث عطب أو فقدان جزئي للبيانات أو عدم حدوث تعديل لمحتوياتها من قبل hacker او Virus فالألية تضمن أمن ودقة محتويات الملفات ..

تحديات أمنية خطيرة تواجه مطوري تطبيقات جافا وأوراكل فورم وغيرها

نشره مجتبى الحداد في

ربما صدق من قال بأن مطورى التطبيقات يهتمون لسرعة التطبيقات وكفائتها الوظيفية لكن لايلقون بالاً البتّه لأمن التطبيق !!!!

وربما اذا قمت بسؤال مطور تطبيقات بأنك كيف تحمى تطبيقك تجده وبثقة يقول بأنك لاتستطيع الدخول الى تطبيقه دون إسم مستخدم وكلمة مرور !!!

نظرية (المُبرمِج المُحتال) !

نشره م. وائل حسن -أ… في

المُبرمِجون المُخضرمون يعلمون أن للكسل فوائداً عديدةً في المجال البرمجي، لدرجة أنه نُسِبَ لـ(بِل قيتس bill gates) أنه قال أنه حينما يُريد أن يُوكِل مهمةً ما إلي أحدٍ فإنه يُوكِلُها إلي شخصٍ كسولٍ لأنه سيختار أسهل الطرق لفعلها !
و قديماً شاهدتُ محاضرةً عن فوائد الكسل عند المُبرمِجين، حيث أنه يدفعهم لكتابةِ كودٍ سهل غير مُجهِدٍ لهم و عملِ واجهة برمجة API سهلة و آمنة، و غيرها من الأمور الأخري.
و كذا فقد وَصفَ لينوس تورفالدز linus torvalds نفسَه بأنه يُحِب أن يستريح و يشرب مشروبه المُفضل بينما ينهمك الآخرون في العمل (بعد أن يقوم باجتذابهم للعمل معه بمهارةٍ حقيقية و أساليب تستحق التدريس).

حسنٌ: اليوم أريد أن أجعلكم تُلقون بهذه النظرية وراء ظهوركم و تنتبهوا لنظريةٍ أهم و أجمل منها و أكثر تفسيراً لما يجب أن يفعله المُبرمِجون كلهم بدون استثناء،
أيها السادة إنها نظرية (المُبرمِج المُحتال)

الحليف السري للمصادر المفتوحة: قانون مور

نشره Fahad في

بقلم جلين مودي

 تحوّلَ لينُكس من كونه محاولة برمجية بسيطة وممتعة في غرفة نوم إلى برنامج غيّر العالم في 21 عامًا فقط بعد تلك الرسالة الشهيرة التي أرسلها لينُس والتي دعت الناس إلى المشاركة وبدأها بـ"مرحبًا بجميع مستخدمي مينيكس هنا". كما ذكرتُ[1] في الشهر الماضي، كان هذا النهج التعاوني جديدًا تمامًا وقد أثبت أنه أساسي في هيمنة لينُكس وتطويره.

مقدمةٌ عن البرمجة الكائنية object oriented programming OOP

نشره م. وائل حسن -أ… في

الشرح التالي هو تعديلٌ غير كبير لشرحٍ كنتُ قد كتبتُه لمجموعةٍ من زملائي في كلية الهندسة (في السنة قبل الأخيرة لنا فيها)، أشرح فيه نمط البرمجة المسمي بالبرمجة المَقُودة بالكائنات object oriented programming أو اختصاراً (البرمجة الكائنية). و قد وجدتُه بعد كل تلك الفترة التي نسيتُه فيها بسيطاً و ربما جيداً، فقلتُ أضعُه للناس ليستفيدوا منه. و ربما أقوم في المستقبل بإذن الله تعالي بتكملته و/أو التعديل فيه.