إذن لقد قمت بتحميله, و بعدها تثبيته, و الآن أنت على وشك إستخدامه.

لكن قبل أن تغوص في الإستكشاف, خد بعض الوقت لقراءة بعض التوصيات حول ما يمكنك القيام به.

1- إعرف ما الجديد

يوجد العديد من الخصائص الجديدة في أوبونتو 12.04 – لذا إقض بعض الوقت لمعرفة الأفضل من هذا المقال:

 http://itwadi.com/node/2472

2- قم بتحديث النظام

أ-الخصائص الجديدة:

1-  (Head-Up Display (HUD:

يقدم HUD طريقة لإخبار حاسوبك ما يجب القيام به بديلة عن إستخدام القوائم. فبدل أن تضغط على عناصر القائمة و تعطي الحاسوب الأوامر, أصبح بإمكانك أن تقوم بالضغط على زر Alt لفتح HUD و إبدء بكتابة ما تود القيام به, و ستحصل على مجموعة من الوظائف من دون أن تعرف القائمة التي يوجدون بها.

لم يتوقف عمل شركة فالف للبرمجيات Valve Software على نقل لعبة القنص Left 4 Dead 2 إلى لينكس، بل وكانت النتيجة أن اللعبة تعمل على نظام التشغيل مفتوح المصدر [لينُكس] أسرع مما تعمل على وندوز.

بصراحة، آخر ما يهتم به المستخدمون هو أي نظام ملفات يستعملون. الأسباب التي تدفع مستخدمي Windows و Mac OS X لقيام بهذا البحث قليلة، لأنهم حقيقة لا يملكون سوى خيار واحد لنظمهم (NTFS و HFS+ على التوالي). Linux من جهة أخرى، يوفر الكثير من الخيارات المختلفة لنظام الملفات، بجانب الخيار الافتراضي الحالي ext4.

ورغم ذلك، هناك حملة أخرى نحو تغيير نظام الملفات لما يسمى Btrfs. لكن ما الذي يجعل Btrfs أحسن؟ ومتى سنرى توزيعات تعتمد هذا التغير؟

من أصعب النقاط في برمجة المترجمات compilers و المفسرات interpreters أنها (علي خلاف معظم المجالات البرمجية الأخري) تنتمي لفئةٍ صغيرةٍ جداً من التطبيقات التي لا يُسمح أن يكون فيها أقل القليل من الأغلاط bugs أو المخالفة للمواصفات القياسية الخاصة بها،

مقدمة

هذه المقالة ليست دراسة أو بحث ، و إن آمل أن تكون مقدمة لبحث ما ، هذه المقالة عبارة عن مجموعة آراء شخصية و اقتباسات باتجاه نقد و دراسة تأثر الشبكات الاجتماعية على منحى الانترنيت و ان

من الواضح جداً أن معظم (إن لم يكن كل) اهتمام هندسة البرمجيات التي يتم تدريسها و التركيز عليها في الكتب في العالم العربي ينصب علي البرمجيات المملوكة مغلقة المصدرclosed source، و يبدو هذا واضحاً جداً في نماذج التطوير develpoment models و تنظيم فرق العمل و كيفية إدارتها و حتي الأدوات التي يتم شرحها علي عجالة، و كذا في حساب التكلفة و العائد المادي و الالتزام بالخطط الزمنية المحددة.

يُعتبر التدوين هذه الأيام من أهم الوسائل التعليمية و طرق تناقل الخبرات علي الإطلاق، و لذلك أوليه اهتماماً كبيراً جداً سواءٌ بالمشاركة الفعلية أو بالكتابة عنه و عن كيفية الارتقاء بمستواه، و لكني اليوم أريد التحدث عن مدونين من نوعٍ آخر أكرهه بعنف.

فقد مررتُ منذ فترةٍ بعيدةٍ علي بعض المدونات العربية لأري حال التدوين و ربما أجد مدوناتٍ جيدةٍ لأتابعها فيما بعد (بالطبع للمدونات التقنية الأفضلية هنا)، و كذا فعلتُ هذا الأمر في الأيام الماضية لذات الهدف. 
و لكن الحقيقة أنني صُدمتُ جداً من حال التدوين و المدونين العرب في المرات القديمة و الحديثة علي حدٍ سواء !

هناك بعض العادات التي أري أنها ستفيدك كثيراً إذا أردت أن تكون مدوناً جيداً، منها:

• لا تهتم بعدد الزيارات أو عدد التعليقات مهما كانا صغيرين؛ ففي النهاية أنت لا تهدف من وراء التدوين إلي الشهرة (أليس كذلك ؟)، و ما دامت الأمور هكذا فيجب أن تُحرر نفسك من الخوف المرضي من قلة الزوار و قلة التعليقات.
  الأهم هو أن تُزَكِّي عن علمك ليس إلا، و ما دمت لست مسؤولاً عن الأمة كلها ثقافياً فلا تُحمِّل نفسك هماً لا تستطيع حمله، و قُل ما تُجيده و تعلمه و لا تَعْدُ قدرك، و صدقني ففي هذا خير الدنيا و الآخرة.
  و بالمناسبة فقد رأيتُ مدوناتٍ لها عدد متصفحين (بل و مشتركين) كبيرٌ جداً بينما التعليقات لا تقارن بمقدار القراءة بتاتاً ! و يبدو أن هذه آفةٌ في العقل العربي (هل أقول الإسلامي كذلك ؟).

في الأيام الماضية واتتني فكرةٌ جميلةٌ أري أنها تستحق الاهتمام بها، و ربما تستحق نشرها بين الناس ليتبنوها بدورهم.