نصائحٌ لهواة التقنية
هذه بعض النصائح التي أضعها هنا للفت أنظار هواة التقنية إليها لأهميتها البالغة، و مناط تلك الأهمية أن تلك النصائح ستريحهم من كثيرٍ من اللغط و التخبطات أو علي الأقل ستجعلهم يقفون علي أرضٍ ص
المقالات العربية
هذه بعض النصائح التي أضعها هنا للفت أنظار هواة التقنية إليها لأهميتها البالغة، و مناط تلك الأهمية أن تلك النصائح ستريحهم من كثيرٍ من اللغط و التخبطات أو علي الأقل ستجعلهم يقفون علي أرضٍ ص
تحب آبل أو تكرها ، تتفق معها أو تختلف ، لكنك لا تستطيع إنكار أن هاتفها آيفون - iPhone هو علامة بارزة في عالم التكنولوجيا ، وكذلك الاقتصاد.
في 29 يونيو منذ 5 أعوام كشفت آبل عن هاتف آيفون - iPhone و الذي كان بمثابة ثورة في عالم الهواتف ، فقد أبهرت آبل العالم بإمكانيات الهاتف و تصميمه ، كذلك كان الهاتف بمثابة "ثروة" لآبل نفسها ، فقد صنع لها اسما و شهرة لا بأس بها على المستوى العالمي ، ويكفيك أن تعلم أن 58% من عائدات شركة آبل بفضل مبيعات آيفون ومشتملاته .
في أحيانٍ كثيرةٍ قد يقوم الواحد منا بسهولةٍ بأفعالٍ لو عرف مقدار خطورتها أو صعوبتها في البداية لما استطاع القيام بها ! و ربما يكون أهل الخبرة فيها و المتمرسين علي أدائها قد أحجموا عن ذلك لما يعرفونه (أو جربوه) من صعوبتها و العنت الذي يلقاه حتي أهل الخبرة.
و قد تحدث د. أحمد خالد توفيق عن هذا الأمر في مقالٍ ماتعٍ له تحت عنوان (عن شجاعة الجهل)، و حكي فيه عن مواقف حدثت له ما كان ليمر بها لولا جهله بصعوبتها أو خطرها !، و أحد هذه المواقف ما يلي:
ما إن يعرف أحدهم مني أنني أحب و أَدرس مجال تصميم و بناء المترجمات compilers (كجزءٍ من عملية تصميم و بناء لغات البرمجة) حتي تظهر عليه الدهشة، و ربما السخرية من حماقة اختياري الذي لا يفتح بيتاً و لا يقيم أُوداَ.
و لكن السؤال الذي قد يفكر فيه البعض و أنوي الإجابه عنه هنا هو:
كيف أحببت هذا المجال من الأصل ؟
و ما الذي شدني إليه من بين المجالات الحاسوبية شديدة الاتساع و التعدد و الاختلاف ؟
في كثيرٍ من الأحيان يجد الإنسان نفسه قد زُجَّ به وسط صراعٍ مُحتدمٍ غاية الاحتدام، و من ثم يُضطر إلي تبني رأيٍ من الآراء التي يتصارع حولها المتصارعون لينضم بعدها إلي الفئة التي تناصر ذل
توجد تطبيقات تحول هاتفك الذكي إلى أداءة عالية الكفاءة في حياتك الدراسية، وتستغل هذه التطبيقات قدرات ومميزات الهواتف الذكية لتسهيل استذكار المعلومات، أحد هذه البرامج هي حزمة أنكي، حزمة أنكي تحوي على نظام متكامل يشمل برنامج لسطح المكتب يعمل على كل الأنظمة ويندوز ولينكس وماك، و تطبيقات لمنصات الهواتف وتشمل لهواتف أيفون و أندرويد و ميمو، وموقع إنترنت لحفظ ومشاركة الرزم التعليمية وعمل مزامنة لرزمك الخاصة.
قد يظن الكثيرون أن جوجل تستخدم نظام مايكروسوفت ويندوز منصة رئيسه لموظفيها ومبرمجيها بحك
عرف العالم الكتابة منذ الآلاف السنين على يد فراعنة مصر الذين ابتكروا الأبجدية الهيروغليفية ومن يومها والبشر يقومون بالكتابة والقراءة ، وقديما كانت الكتابات عبارة عن مخطوطات ثم تطورت ليظهر الكتاب الذى كان ينشر عن طريق النسخ اليدوى ، ثم حدثت ثورة فى مجال نشر الكتب فى القرن الخامس عشر باختراع الألماني يوهان غوتنبرج لآلة الطباعة ، ومنذ القرن الخامس عشر إلى الآن لم يتغير الكثير فى مجال نشر الكتب ، فطریقة النشر منذ القرن الخامس عشر ھي في أساسھا تلك المستخدمة الیوم ، ألا أننا فى السنوات القليلة الماضية لاحظنا تغيرا فى الأمر خاصة مع ظهور ما يعرف بالكتاب الإلكتروني .
تأليف: فيليب أورتج من كتاب النصيحة المفتوحة، ترجمة فهد السعيدي
فيليب أورتج باحث و مدير مشروع في Libresoft وهي مجموعة بحثية في جامعة ري جون كارلوس URJC بأسبانيا. طور فيليب منهجية جديدة لتحليل المجتمعات التعاونية المفتوحة ( من مثل المشاريع الحرة، و ويكيبيديا و الشبكات الاجتماعية). وقد قام بدراسة مكثفة حول مشروع ويكيبديا ومجتمعها من المؤلفين. وهو نشط بالمشاركة في البحوث و الترويج و التدريس والتدريب في البرمجيات الحرة وخصوصا في ماجستير البرمجيات الحرة بجامعة URJC. وهو ناشط ومؤيد قوي في المصادر التعليمية المفتوحة، و الوصول المفتوح في النشرات العلمية، و البيانات المفتوحة في العلوم.
في كتابه المشهور " الكدترائية والبازار " قدم إريك ريموند أحد أوائل الدروس المهمة التي يجب على المبرمج تعلمها: "يبدأ أي عمل جيد في البرمجيات بتلبية حاجات المطور الخاصة". إنك لن تدرك مدى صحة هذه الفرضية ما لم تخابر تلك التجربة بنفسك. في الحقيقة، غالبية مبرمجي البرمجيات الحرة (إن لم يكن كلهم) اجتازوا هذه العملية بدون شك، عندما وضعوا أيديهم في مشروع جديد، أو انضموا إلى مشروع قائم طمعا للمساعدة في تحسينه للأفضل. وعلى كل، فإن العديد من المطورين و المساهمين الآخرين في مجتمعات البرمجيات الحرة (من مثل الموثقين و المترجمين إلخ) يتغاضوا عن درس مهم آخر ركز عليه ريموند متأخرا في كتابه: "عندما تفقد الاهتمام في البرنامج، فإن آخر مهمة لك أن تسمله إلى كفؤ ناجح". هذا هو الموضوع الرئيسي الذي أريد أن أغطيه هنا. فأنت يجب أن تفكر في مستقبل مشروعك و القادمين الجديد الذين في أحد الأيام سيأخذون عملك و يستمروا في تحسينه.
مضى 16 شهراً منذ أن تعرفت على البرمجيات الحرة لأول مرة, كنت في ذلك الوقت من مستخدمي الويندوز المخضرمين وكغيري من الأولاد العاديين في سني "حمل فيفا والعبها.." ولم يكن إسمي موجودا على النت إلا في بريد الهوتميل الخاص بي :) أما اليوم فقد تغير الوضع تماماً..لمحة سريعة على حالي اليوم: شخص بسيط يعمل على مدونتَين ومنتديَين ومشاريعه الخاصة على الويب ويحاول إفادة غيره.. أما في السابق فولد صغير يذهب إلى الأفندي وصباهي ليشتري الألعاب الجديدة ويشغلها على جهازه.. وفي بعض الأحيان يلعب "شبكة" مع أصدقائه..